رجُلاً عرفَ الحياة بقربك -١-
 لا أعلم من أين ابدأ ، من نهايتي ؟ ام منتصفنا ام بدايتنا الغريبة
و لكن سأبدأ .. أحتار قلمي
* في الثلاثين من شهر مارس قبل ثلاثةِ أعوام
ذهبت إليها بكل ندم و خوف
رجوتكِ فـ أنا رجُلاً عرفَ الحياة بقربك
أقف بصعوبةٍ أمامك
يختل توازني يتسارع نبضي يتقطع نَفْسِي
يا الهي أتصبب عرقاً ..
هات يدك ضعيها على قلبي هدئي من روعه
ما بال يدكِ دافئة و هادئة ؟ كنتِ ترجفين بقربي
و تتجمدين !
هل هذا هو ؟
هل يكون هكذا الفراق ؟
سعيدة بقراركِ ؟
أرجوكِ ! فلا حياة لي من بعدك
تحسسي نبضي حبيبتي كعصفورٌ يرفرف يبحث عن حريته من القفص
أنت الحرية و القفص فراقك ..
خذيني إليك سامحيني و أعفي عني
فـ أنا تائب ..
تائبٌ عن كل ما أجرمت به فـ حقك
تائبٌ عن إستهتاري و تقصيري ..
كنتِ سعادتي كنت تعاستك ..
إسمحي لي بالتكفير عن أفعالي
آه كم أنتِ بريئةٌ مذنبة ..
و لكن سأبدأ .. أحتار قلمي
* في الثلاثين من شهر مارس قبل ثلاثةِ أعوام
ذهبت إليها بكل ندم و خوف
رجوتكِ فـ أنا رجُلاً عرفَ الحياة بقربك
أقف بصعوبةٍ أمامك
يختل توازني يتسارع نبضي يتقطع نَفْسِي
يا الهي أتصبب عرقاً ..
هات يدك ضعيها على قلبي هدئي من روعه
ما بال يدكِ دافئة و هادئة ؟ كنتِ ترجفين بقربي
و تتجمدين !
هل هذا هو ؟
هل يكون هكذا الفراق ؟
سعيدة بقراركِ ؟
أرجوكِ ! فلا حياة لي من بعدك
تحسسي نبضي حبيبتي كعصفورٌ يرفرف يبحث عن حريته من القفص
أنت الحرية و القفص فراقك ..
خذيني إليك سامحيني و أعفي عني
فـ أنا تائب ..
تائبٌ عن كل ما أجرمت به فـ حقك
تائبٌ عن إستهتاري و تقصيري ..
كنتِ سعادتي كنت تعاستك ..
إسمحي لي بالتكفير عن أفعالي
آه كم أنتِ بريئةٌ مذنبة ..
تعليقات
إرسال تعليق