بُغتّ

حين إلتقيتُكِ باغتُني وهجُ محييك
فٰ أصابني الربك و أنحنيت إليك
 لأستودع قلبي في مُحيط عينيك
و غضضتُ بصري عن تقبيل وجنتيك
علمتُ أن لا مفرَ ولا فرار من موجِ مبسميك
لأخطو نحو إعصاركِ محارباً ، مترنحاً ، مُسلماً لـ يديك
 فلا تؤذي قلباً أستسلمَ غرقاً لمقلتيك.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مقتطفات - الورد

أقسم بمن رفع السماوات و عبّدَ الأراضين