عمى البصيرة
لا أستطيع تسميته غباء او تجاهل
بل إحسان الظن - بـ عمى البصيرة - و لكنك لا تستحقه
فـ في كل مره أرجع خائبة الظن
وضعت لك تسعة و تسعون عذراً ، لا سبعون فقط !
تسعة و تسعون عذراً
كنت أضع كل غضبي و حزني و عصبيتي و إنكساري و كبريائي و كرامتي جانباً و أجيئ إليك .. في المقابل ماذا كنت تفعل ؟؟ تستهين ؟ تستخف ؟ عدم إحترام ؟ لا شعور ؟
أخبرتك بأن لا تنسى .. و لكنك نسيت و بسرعةٍ فائقة
من الجميل بأنني أبتسم و أتناسى و لا أنسى
و ها أنا الأن أعلن لك بأن الصاع يُرد صاعين.
بل إحسان الظن - بـ عمى البصيرة - و لكنك لا تستحقه
فـ في كل مره أرجع خائبة الظن
وضعت لك تسعة و تسعون عذراً ، لا سبعون فقط !
تسعة و تسعون عذراً
كنت أضع كل غضبي و حزني و عصبيتي و إنكساري و كبريائي و كرامتي جانباً و أجيئ إليك .. في المقابل ماذا كنت تفعل ؟؟ تستهين ؟ تستخف ؟ عدم إحترام ؟ لا شعور ؟
أخبرتك بأن لا تنسى .. و لكنك نسيت و بسرعةٍ فائقة
من الجميل بأنني أبتسم و أتناسى و لا أنسى
و ها أنا الأن أعلن لك بأن الصاع يُرد صاعين.
تعليقات
إرسال تعليق