أنا لا أؤذي أحداً ، أخاف الله في قلبي قبل قلوبهم و لكن إن أذاني شخصاً ما سأصبر و أغفر مره و أثنتان و ثلاثة قُل عنها حماقة او سذاجة او غباء و لكن أضع الأعذار دائماً و ابداً ربما لديه ظرفٍ ما ، لم يكن بمزاجٍ جيد لا يعرفني جيداً ، غفِلَ ، نسيَ او تناسى ، الخ و لكن أقسم بمن رفع السماوات و عبّدَ الأراضين بأنني أمتلك جانب مُظلم جداً لا يمُت للإنسانية بأي شكل من الأشكال ، يجعل من أذاني يندمُ عمره على ما فعل ألتجئ لخالق هذا القلب ليأخذ حقه و يجبر الأذى الظُّلم ظُلُمَات .. و أمحييه من حياتي ، أُصبح له سراباً .. فـ لا بعد السراب واقع. * ومن الأمور التي أحبّها في نفسي أنني أغفر حتى يسقط الشخص من داخلي.*