عتبة الهوى

أقف حائرةً على عتبةِ طريقٍ دامسٍ معبدٍ هنا 
مختلةً التوازن كـ طفلٍ لأول خطواته إهتدى  
و بداخلي أحمي بلورةٍ من الجوى
ما إن قالها حتى أنتفضت و أنفجرت لـ شظى 
كأنها انفجار آلاف من الكواكب بالدجى  
تطايرت الشظايا و لم أستطع تفادي الأذى 
ليعلم الأنسان بأنه هشٌ مهما قسى 
ينتظر روحاً تحمل نوراً و رضى فـ تنتشيه للهوى .. 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مقتطفات - الورد

أقسم بمن رفع السماوات و عبّدَ الأراضين