المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, 2018

عتبة الهوى

أقف حائرةً على عتبةِ طريقٍ دامسٍ معبدٍ هنا  مختلةً التوازن كـ طفلٍ لأول خطواته إهتدى   و بداخلي أحمي بلورةٍ من الجوى ما إن قالها حتى أنتفضت و أنفجرت لـ شظى  كأنها انفجار آلاف من الكواكب بالدجى   تطايرت الشظايا و لم أستطع تفادي الأذى  ليعلم الأنسان بأنه هشٌ مهما قسى  ينتظر روحاً تحمل نوراً و رضى  فـ تنتشيه للهوى ..